تأتي ترجمة براءات الأختراع بين خدمات الترجمة الهامة التي نحرص في مؤسسة روزيتا لخدمات الترجمة المعتمدة على تقديمها إلى عملائنا بدقة شديدة وجودة عالية، ويرجع ذلك إلى كون براءات الاختراع من المستندات الهامة التي تحتاج إلى دقة شديدة في النقل ذلك بالإضافة إلى جودة صياغته العالية.

كما أنها تعد من بين أنواع المستندات التي تتسم ترجمتها بالصعوبة، ويرجع ذلك إلى كونها تجمع بين كُلٍ من المجالات التقنية والقانونية، لذلك فإن ترجمتها تحتاج إلى الاستعانة بمترجمين متخصصين يتمتعون بخبرات واسعة وقدرة على إنجاز ترجمة هذا النوع من المستندات باحترافية عالية.

وهنا يأتي دور مؤسسة روزيتا لخدمات الترجمة، حيث إن المؤسسة تضم لما يزيد عن الـ 1800 مترجم محترف، ممن يتمتعون بخبرات واسعة في مجالات الترجمة المختلفة.

حيث يمكننا من خلال هؤلاء المترجمون تقديم خدمات الترجمة عالية الجودة فيما يزيد عن 30 لغة.

وحتى نتمكن من تقديمنا لخدمات الترجمة المختلفة عالية الجودة في تلك اللغات بما فيها ترجمة براءات الأختراع.

فإننا نعمل على الاعتماد على ممثلينا من المترجمين المنتشرين في عديد من الدول حول العالم، منها:

بريطانيا (لندن)، وفرنسا (باريس)، والولايات المتحدة (نيويورك)، وروسيا (موسكو)، والصين (بكين)، والإمارات (دبي)، ومصر (القاهرة).

حيث إننا في روزيتا نحرص على تقديم خدمات الترجمة في اللغات الأجنبية من خلال مترجمينا الناطقين الأصليين بتلك اللغات كلغة أم.

وذلك على مستوى جميع خدمات الترجمة التي نقدمها، ويشمل ذلك: خدمات الترجمة التحريرية والترجمة المعتمدة، وخدمات الترجمة المتخصصة.

ذلك بالإضافة إلى خدمات التعريب وخدمات ترجمة براءات الاختراع كذلك.

ترجمة براءات الأختراع

تعد براءات الاختراع هي أحد أنواع الوثائق التي تجمع بين الطابع التقني والقانوني، حيث يتمثل دور هذه الوثائق في حفظ حقوق الملكية الفكرية وكذلك الملكية المادية للابتكارات والتصاميم والمؤلفات وغيرهم الكثير من الأشياء، مما يضمن عدم الاستفادة من تلك الابتكارات أو المؤلفات أو التصاميم أو استخدامها إلا بعد الحصول على إذن مالكها، وحتى يتمكن مالكي تلك الأعمال من حفظ حقوق أعمالها في جميع أنحاء العالم فإنهم قد يحتاجون إلى ترجمة تلك البراءات إلى عديد من اللغات.

ترجمة براءات الأختراع في مؤسسة روزيتا

سبق وأن أشرنا إلى أن ترجمة براءات الأختراع تعتمد بطبيعتها على ترجمة المجالات التقنية والمجالات القانونية.

لذا تعد مؤسسة روزيتا الخيار الأمثل للحصول على ترجمات لبراءات الاختراع، ويرجع ذلك إلى ما تتمتع به المؤسسة من خبرات واسعة في مجال الترجمة بشكل عام وعلى مستوى المجالات التقنية والقانونية بشكل خاص، حيث إنه منذ تأسيس شركة روزيتا في عام 1989 أي منذ ما يزيد عن 3 عقود وقد عملت الشركة على تنفيذ عديد من مشروعات الترجمة الناجحة، وكان ذلك على المستويين المحلي والدولي، حيث نفذت شركة روزيتا عديد من مشروعات الترجمة في عديد من الدول حول العالم، مثل: مصر، والسعودية، والكويت، والإمارات، وقطر، والولايات المتحدة، ذلك بالإضافة إلى كُلٍ من ألمانيا، وفرنسا، وإيطاليا.

فبفضل ثقة عملائنا بنا على مر السنين أصبحنا ضمن أهم مكاتب الترجمة المعتمدة في مصر والشرق الأوسط.

وقد مكننا من الوصول إلى تلك المكانة أيضًا أساتذة الترجمة وخبراء اللغة لدينا الذين يعملون على تنفيذ مشروعات الترجمة المسندة إلينا باحترافية عالية، إضافتًا إلى ذلك فإن مترجمون مؤسسة روزيتا يتمتعون بمهارات لغوية عالية، ذلك إلى جانب فهمهم العميق بمختلف اللوائح المحلية، وأيضًا معرفتهم المتعمقة بالصناعات المختلفة، وقد مكننا ذلك من تقديم خدمات الترجمة لمختلف المستندات القانونية التي قد يحتاج عملائنا إلى ترجمتها وتقديمها إلى الجهات الرسمية وذلك في لغات عدة.

كما إننا نعمل على ترجمة براءات الأختراع مهما بلغت درجة صعوبتها بدقة شديدة وجودة عالية.

ذلك بالإضافة إلى خلو تلك الترجمات من أي نوع من الأخطاء سواء كانت أخطاء لغوية أو أخطاء معلوماتية.

لماذا روزيتا لخدمات الترجمة؟

تعد مؤسسة روزيتا لخدمات الترجمة المعتمدة واحدة من أهم شركات الترجمة في مصر والشرق الأوسط.

ويرجع ذلك إلى ما تتمتع به المؤسسة من خبرة واسعة في مجالات الترجمة المختلفة.

ذلك بالإضافة إلى اعتمادها على أساتذة في مجال الترجمة وخبراء اللغة لترجمة المشروعات المسندة إليها.

كما تمتلك المؤسسة لعديد من المترجمين الممثلين لها والمنتشرين في جميع أنحاء العالم.

مما يمكن مؤسسة روزيتا لخدمات الترجمة من الاعتماد على مترجمين من الناطقين الأصليين للغات الأجنبية لترجمة تلك اللغات.

حيث يضمن ذلك لعملاء المؤسسة الحصول على ترجمة براءات اختراع عالية الجودة وذات جودة صياغة عالية، وذلك على مستوى جميع اللغات التي قد يرغبون في ترجمة براءات الأختراع إليها، وحتى تتمكن مؤسسة روزيتا من تقديم خدمات الترجمة إلى عملائها بأعلى جودة ممكنة، فإن المؤسسة تحرص على توفير مشرفين على الترجمة ومشرفين لغويين، حيث يتمثل دور هؤلاء المشرفون في مراجعة وتدقيق المحتوى المترجم لمختلف المشروعات، وذلك للتأكد من خلو محتوى تلك المشروعات المترجمة من أي نوع من الأخطاء سواء أخطاء لغوية أو أخطاء معلوماتية.

وحتى نتمكن من تقديم خدمات ترجمة عالية الجودة إلى عملائنا، فإننا نعمل على اختيار مترجمينا وفقًا لعدد من المعايير.

كما تعمل مؤسسة روزيتا لخدمات الترجمة على ترجمة مختلف المشروعات المسندة إليها وفقًا لمعايير الجودة ISO 9001 – 2008.

مما يضمن لعملاء المؤسسة الحصول على ترجمات عالية الجودة لمختلف المشروعات التي قد يرغبون في ترجمتها.

مترجمي روزيتا لترجمة براءات الأختراع

دائمًا ما نحرص في مؤسسة روزيتا لخدمات الترجمة على تقديم خدمات الترجمة عالية الجودة إلى عملائنا.

لذلك فإننا نحرص على اختيار مترجمين يتمتعون بخبرات واسعة وأيضًا بالمهارات اللازمة لإنجاز المشروعات المسندة إليهم بجودة عالية.

لذا نجد أن مترجمو مؤسسة روزيتا يتمتعون بإتقان شديد للغات التي يعملون على الترجمة منها وإليها.

حيث إن إتقان المترجم للغة المصدر وكذلك اللغة الهدف يمكنه من نقل محتوى المشروعات بدقة شديدة وجودة عالية.

كما يتميز مترجمو روزيتا باطلاعهم على ثقافة كلتا اللغتين المترجم منها وكذلك اللغة المترجم إليها.

مما يمكنهم من اختيار المصطلحات والمرادفات التي تتناسب مع ثقافة كل لغة، دون وقوع أي نوع من سوء الفهم.

ويعد كذلك عنصر الخبرة من العناصر الهامة التي يجب أن يتمتع بها مترجمو روزيتا، حيث يظهر تأثير عنصر الخبرة بشكل كبير على جودة الترجمة.

لذلك نحرص دائمًا على اختيار مترجمين يتمتعون بخبرة واسعة في مجالات الترجمة المتنوعة.

ونظرًا لكون ترجمة براءات الأختراع من الترجمات التي تحتاج إلى مترجمين يتمتعون بمعرفة متعمقة وخبرة واسعة في المجالات القانونية وكذلك المجالات التقنية.

فإننا نحرص على إسناد ترجمة براءات الأختراع إلى مترجمين يتمتعون بخبرة واسعة في مجالات الترجمة القانونية والمجالات التقنية.

وذلك نظرًا لما تتمتع به تلك المجالات من ثراء كبير للمصطلحات المتخصصة، لذلك يعد من المهم أن يكون المترجمون لدينا يتمتعون بمعرفة متعمقة بمختلف المصطلحات المتخصصة المتعلقة بكُلٍ من المجالين التقني والقانوني.

حيث إن تمتع مترجمونا بجميع تلك المهارات يمكنهم من إنجاز ترجمة براءات الأختراع باحترافية ودقة شديدة.

ذلك بالإضافة إلى تغلبهم على مختلف الصعوبات التي قد تواجههم أثناء العمل على تنفيذ المشروعات المسندة إليهم.